أول ما يتعين على "هانزاوا" فعله هو العثور على شقّة يسكن فيها، لكن يكاد يكون مستحيلًا أن تجد واحدة لم تكن مسرحًا لجريمة قتل.

ينتقل "هانزاوا" للعيش في شقّة رائعة، وسرعان ما تنشأ صداقة بينه وبين أحد جيرانه... ولكن جريمة قتل تقع لاحقًا.

يتّجه "هانزاوا" إلى قاعة المدينة لإنجاز بعض المهامّ، ولكن يتعين عليه أن يقف قليلًا في منطقة العدوّ... أي في قسم شرطة البلدة.

تحدث حالة طارئة... فحين يبدأ "هانزاوا" في الاستحمام صباحًا، يدرك أن لا وجود لغسول الشعر في المرحاض.

بعدما يستيقظ خائفًا من كابوس، يتّخذ "هانزاوا" قرارا مريعًا ويخرج ليلًا في شوارع "بايكا" الخطرة.

يصبح "هانزاوا" بحاجة ماسّة إلى وظيفة، وجميع الخيارات المتاحة محفوفة بالمخاطر ومخيفة وعلى الأغلب غير مشروعة... ولكن الضرورات تُبيح المحظورات أحيانًا.

يحصل "هانزاوا" أخيرًا على وظيفة في متجر لتأجير أشرطة الفيديو. ولكن عندما يُقتل المدير، تتحوّل جميع الأنظار إلى "هانزاوا".

يمرّ "هانزاوا" على متجر حيوانات أليفة، حيث يجمعه لقاء مصيري بكلب "بومرينيان" طويل الشعر وظريف للغاية لكنه باهظ الثمن.

يخرج "هانزاوا" ليتسوّق بعض الملابس المواكبة للموضة في محاولة منه ليبدو بمظهر لائق، لكن الحذر واجب... فالظهور بزيّ مخالف للعرف في هذه البلدة قد يقود إلى التهلكة.

تصل والدة "هانزاوا" لتتفقد بلدة "بايكا"، ثم تقع حادثة احتجاز رهائن... تُرى هل تكون هي إحدى الضحايا؟

مضت بضعة أشهر منذ انتقال "هانزاوا" إلى بلدة "بايكا"، ولم يتقدّم أي خطوة تجاه اغتيال رجل بعينه.

لقد عثر "هانزاوا" على الرجل أخيرًا، وهو ما يعني أنّ وقت ارتكاب جريمة القتل قد حان. ولكن بعد ذلك، يعترض المشهد لصّ محترف محدد.