في عام 2025، وبعد مرور عامين من جريمة قتل ابن رقيب الشرطة (ليو بارنيز)، يمنع ليو نفسه من الانتقام من قاتل ابنه، ويعمل الآن مدير أمن لنائبة برلمانية أمريكية في مهمة صعبة لتأمين النائبة والحفاظ على حياتها من أية عمليات أو مضايقات بسبب معارضتها لليلة التطهير ورغبتها في إلغائها.
تدور الأحداث في أميركا التي أصبحت خالية من البطالة والجريمة، وهذا بفضل يوم واحد سنويًا تسمح فيه الحكومة بجميع الأنشطة الإجرامية في ليلة لمدة 12 ساعة، بما في ذلك القتل، فلا يمكن في تلك الفترة أن تطلب الشرطة، والمستشفيات تعلق المساعدة، إنها ليلة واحدة عندما يجد المواطنون أنفسهم يقومون بما يريدون من دون التفكير في العقاب، في هذه الليلة التي تعاني من وباء العنف والجريمة، عائلة واحدة تصارع مع قرار ما الذي سوف يصبحون عليه عندما يأتي شخص غريب يطرق الباب.