لا تزال "سي كيونغ جين" تعاني من الصدمة بسبب المأساة الكبرى التي تطاردها، لكنها تتعهد بحماية أحبائها وتخطط للانتقام من الجناة.

تشتبه "إن آه كانغ" في ضلوع "سي كيونغ" في جريمة القتل التي ارتُكبت مؤخرًا، فتحذرها بشأن الأمر... ولكن أثناء تخطيط "سي كيونغ" لخطوتها التالية، تستقبل زائرًا مفاجئًا.

يحتفل أصدقاء "يون سانغ ها" بعودته المفاجئة رغم الغموض الذي يحيط بالأمر. وفي تلك الأثناء، تدرك "سي كيونغ" أنّ هناك من يراقبها.

تبوح "سي كيونغ" لـ"إن آه" بأمر التهديدات الخطرة والمنذرة بالسوء التي تتلقاها... ولاحقًا تنطلق الاثنتان في مهمة محفوفة بالمخاطر لمواجهة المجرم.

رغم نجاحها الأخير، لا تزال "سي كيونغ" تشعر بالقلق من أنّ الخطر المحدق بها لم ينتهِ بعد. ويتلقى "يون سانغ" عرضًا غامضًا ينطوي على شخصيات مهمة مفقودة.

تكتشف "سي كيونغ" المزيد بشأن مركز تدريب غامض، وتناشد "إن آه" للتحقيق في الأمر... وسرعان ما تجدان أسرارًا أكثر ظلمة تقبع داخل المبنى.

في أعقاب المداهمة، يواجه أفراد المجموعة ردود فعل سلبية من السُّلطات... لكنهم يكتشفون المزيد من التفاصيل المثيرة للقلق حول أنشطة الأب "بيك".

تواجه "سي كيونغ" و"يون سانغ" أخيرًا الأب "بيك" الذي يتركهما بدوره لاتخاذ القرار، الأمر الذي يجبر "سي كيونغ" على طرح سؤال مستحيل على "يون سانغ".

في يوم الإخلاء، تحوك "سي كيونغ" وأصدقاؤها خطة لإيصال الأطفال إلى بر الأمان... لكن الفوضى تعم مع اقتراب الطائرة.

بينما يتقبلون مصير الكويكب المحتوم، يحاول الجميع مواصلة حياتهم... لكن الحقائق القاسية والمروعة لأيامهم الأخيرة تترك بصمتها عليهم.

مع تبقي أقل من عشرين يومًا، يستعد الناجون رسميًا لقدوم الكويكب. وعلى الرغم من ذلك، لا تتخلى "سي كيونغ" عن مهمتها في حماية الأطفال.