في نهاية القرن التاسع عشر ، زُج بالمهندس الميكانيكي أباري في السجن لأنه أزعج أحد نخبة البلدة ، الذي عيّن بعد ذلك المبارز الشاب كوسامي لمراقبته. لكن كوسامي يرى أن إبقاء أبّاري بعيدًا عن المشاكل يمثل تحديًا.

يتعين على أبّاري و كاسومي اللذين تقطعت بهما السبل في لوس أنجلوس العثور على عمل من أجل البقاء، لكن خياراتهما محدودة. يعلم الرفيقان أن سباقًا للسيارات عبر القارات سيقام قريبًا، ويضع أبّاري الفوز نصب عينيه، بينما يتوق كوسامي للعودة إلى المنزل.

أبّاري و كوسامي يأخذان هوتوتو ويعالجان إصاباته. وصل آل ليون الذي يمثل شركة BNW للسيارات إلى لوس أنجلوس ويريد استئجار المخزن الذي يقيم فيه الرفيقان، لذلك يقترح أبّاري أن يتسابقا من أجله.

رغبةً منها في إثبات أن النساء يمكن أن يكنّ متسابقات، تتحدى شالين السائق الرسمي لفريقها ديفيد في سباق. ومع ذلك لا يريد المالك المخاطرة بإحدى مركباته في سباق سخيف، يجعل المالك شالين تقود قطعة كبيرة من القمامة.

بعد أيام من العمل دون توقف ، يغط أبّاري في نوم عميق ويجب على كوسامي جره إلى الاحتفال الكبير عشية السباق. تم طردهم تقريبًا لانتهاكهم قواعد اللباس ، وتسود الفوضى المكان أثناء تناولهم الطعام.

يصل المتسابقون إلى نقطة الإمداد الأولى ويستعدون لمواجهة Deathوادي الموت. في غضون ذلك يكتشف هوتوتو أن أحد المتسابقين يخطط لفخ مميت لكنه سرعان ما يجد نفسه في مأزق.

على دراية كاملة بخطة جيل الملتوية ، يجب أن يقرر أبّاري ما إذا كان سيحذر الآخرين أو يستغل الموقف. ولكن ما أثار دهشة الجميع أن جيل لديه سر آخر ظل صامتًا بشأنه.

تحدث المأساة عندما نصب بعض الرجال البغيضين كمينًا للمتسابقين. عندما يحين الوقت ، يجب أن يتصالح كاسومي مع مقتل والدته أو يترك أصدقاءه ليواجهوا موتهم المحتوم شنقًا.

الخطر المحدق يضع السباق في طريق مسدود حيث يغير المنظمون خططهم. بينما ينشغل أبّاري بمحاولة حل مشكلة التبريد لديه ، يلهو المتسابقون الآخرون ويزورون الينابيع الساخنة.

بينما يستأنف السباق مرة أخرى ويتجه نحو جسر للسكك الحديدية في ميسوري ، يرقى جيل الجزار إلى اسمه ويبدأ بتنفيذ خططه القذرة.

مع جلوس جيل في مدينة أشباح، يحتاج المتسابقون إلى خطة لإنقاذ صوفيا. المشكلة هي أنهم يفوقون العدد كثيرًا وقد لا يكون لديهم خيار لشرق طريقهم سوى القتال.

بعد القضاء على أتباع جيل، تندفع المجموعة إلى المواجهة النهائية ضد جيل. لكن بحلول الوقت الذي علموا فيه بخططه الملتوية، قد يكون الوقت فات على إنقاذ صوفيا والمدينة.